السبت، 21 فبراير 2015



قال الله سبحانه وتعالى(وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا(157  )(بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا(158النساء )قال الله سبحانه وتعالى( ۞ وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ(57 )(وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ ۚ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا ۚ بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ(58  )  ( إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ(59 )(وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلَائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ(60  )(وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ(61 )(وَلَا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطَانُ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ(62الزخرف   )وهو الدليل على ان النبي عيسى عليه الصلاة والسلام رفعه الله اليه وانه انشاء الله ينزل ويقوم بحيا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وعلى جميع الانبياء والمرسلين انشاء الله بامر الله فقط وهو علم للساعه يعنى اية وعلامه حينها لاينفع لايمان ان نزل واقترب الوعد الحق وهو الساعه ان لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانك خير ا بدليل قول الله سبحانه وتعالى (هل ينظرون الاان تاتيم الملائكه اوياتى ربك او ياتى بعض ءايات ربك يوم ياتى بعض ءايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن ءامنت او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظرو انا منتظرون(158)الانعام الاءيات التي وعد الله سبحانه وتعالى بها كثيرة منها خروج ياجوج وماجوج ونزول النبي عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام وعلى جميع الانبياء والمرسلين وخروج الدابة عليه الصلاة والسلام وعلى جميع الانبياء والمرسلين والصاعقة وحجارة سجيل والمسخ والخسف )قال الله سبحانه وتعالى (فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ  )44غافر. زورو صفحتنا على الفيس بك القرءآن المصدر الوحيد للتشريع فقط.
السلام عليكم اخوتي اقترب الوعد الحق عليكم ان تزورو صفحتنا قبل فوات الاوان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق